فمنذ البدء بالتفكير بالفقراء والضعفاء واخراج زكاة الفطر لهم ، والاستعداد لصلاة العيد ثم الخروج للصلاة ومشاهدة مباهج العيد تتزايد تلك الطاقات الايجابية وثم ادخال السرور على الاطفال تزيد الطاقة الايجابية اكثر واكثر ثم بعد ذلك يتزاور الاحباب والاقارب فتنتشر الطاقة الايجابية بكافة انواعها وتعم تلك الطاقات اصحاب الطاقات السلبية لتدخل السرور على قلبه ونفسه .وتستمر في مخيلة الانسان كلما تذكرها عاش اجمل اللحظات وتخلص من كافة المشاعر السلبية التي تعترية .
وعندما تكون هذه اللحظات بعد صيام شهر كامل فان تلك المشاعر الايجابية تنحفر في اعماق العقل لتكون طاقة ايجابية مؤثره فاعلة دائمه باذن الله تعالى لما قد يعتري هذا الجسد على مدى العام المقبل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق