الأحد، 4 سبتمبر 2011

ماهوالعلاج بالطاقة الحيوية (الريكي) REKIY

يعتمد كل كائن حي على المدخلات التي تتحول حسب النظام الذي أوجده الله سبحانه وتعالى في تلك الكائنات إلى طاقة  ففي الإنسان تبدأ تلك الطاقة تتدفق منذ نفخ الروح في النطفه ويستمد طاقته من خلال الغذاء والأكسجين الوارد إليه من أمه وهكذا حتى تتم عملية الخلق بأ حسن تقويم وتستمر هذه العملية إلى ما بعد الولادة  حيث  يكون لهذا الكائن الحي القدرة بإذن الله على تناول الطعام والتنفس ذاتياً  ويقوم جسده تلقائياً بتحويل تلك المدخلات إلى طاقة من أجل بناء وتكوين ذلك الجسد واستمرار الحياة فيه  وكل حركة يقوم بها الإنسان سواء كانت عضلية أو فكرية فهي استنزاف لهذه الطاقة  لذا فعملية التزويد بالطاقة يجب أن تكون مستمرة وصحيحة حتى تستمر الحياة والصحة بإذن الله تعالى.
لقد أسس  علم المعالجة بطاقة الحياة على البنية العامة لجسم الإنسان وتم تقسيم الجسم إلى جسم مادي مرئي والجسم البلاسمي الحيوي الغير مرئي والذي يخترق الجسم المادي ويمتد خارجه  وتم رؤية هذا الجسم الأثيري الغير مرئي من خلال جهاز كيرليان التي تم اكتشافه حديثاً بعد أن كانت رؤية الجسم الأثير مقتصراً على أصحاب الجلاء البصري (الذين يرون الأشياء الغير ظاهرة لعامة الناس )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق